فن التجريد

التجريد بمفهومه العام التقليدي  كفن صيغه  كمذاهب و كبدايات في مدرسة كاندنسكي وموندريات  وهي تجريد الواقع إلى رموز هندسية وحدث ذلك ضمن وقائع الحراك من الإبداع الفكري لعصر النهضة والدخول بواقع العولمة والمناهج النفعية  واستحواذ مناهج البحث عن اللذة الحسية وارتباط الخير بقوة اللذة وهل هي مصحوبة بألم ومدة اللذة   و التي توفرها الغاية و إعطاء الواقع العملي في كل الأمور ووضعت مفاهيم جديدة سمية بالأخلاق النفعية و أنكروا الغيرية و الأخلاق العامة واعتمدوا فكرة الذات  وعالم برمته  أصبح يبحث عن اللذة  فارتبط الفن بهذا المسلك و بحكمة  الشهرة والغرابة والايثاره فكلها قيم تحفر الغرائز وتجرد  العقل فوضعت أسس لهذا المجال ضمن إطار جني الإرباح  وظهره مدارس عديدة كالدادية والوحشية والتعبيرية والتجريدية وغيرها وكلها مدارس بنية على مفاهيم فنطاسية النفعية وإعطاء لصيغة الجمال الهيبة على حساب الإقناع الرمزي لتجر ورائها ما يحتويه من فرص كل ما هو يدخل في حقيقة البحث عن اقتناص الفرص اللذة الحسية  وحسب المفهوم الفكري المعاصر مناهج القياس لاحتساب اللذات وقوتها من هنا جاء التنظير العالمي للفكر الابيقوري  بعد إن احتضنتها البرجماتية العالمية و إحياء فلسفة دارون وتقبل أراء نتشه واجمع العالم المتحضر على المنهج العملي  وسمي المذهب ألذرائعي وكان للفن قياسه التي ارتبطت أكثرها بمعير البعثرة والخوض بالمجهول لمجرد إتباع الرغبة والشوق لحكمة قياس اللذات والمنفعة والشر ارتبط فقط بالألم  وبتطور العالم   أصيبت المدرس الفنية بالرتابة بحكم التقليد المتبع  وخاصة في نهاية القرن  العشرين انتكس الواقع الفني لهذه المدرس وكان السبب   القدرة العظمى للحاسوب من ناحية الدقة   وليتم المعالجة ذاتيا  وبالسرعة الفائقة فانعكس هذا الدور على مدارس والتي  بالأساس  على مبدأ الجمال والدقة ومدى تأثيرها على الواقع من ناحية إبراز ما ينقله الفنان منه لتجده إمامك  فالجمال أصبح  مبتذل كونه لن يحتوي على الغموض والرقة و الصعوبة بالمنال  وكله بحكم إلية الحاسوب والكامره فأصبح الفن حرفه  ووضع الأسس له على منطق يرتبط بنزوة الإنسان  بواقع طبيعي يشغل الإنسان المرهف أو الإنسان الذي يبحث عن المكان ليقتل الزمن  والذي يبحث عن حقيقة ما يمكن إن يجد من جدوى من وجودة وهي  حياه عشاق الإحساس  أو المتصنع والغول  بملذات الدنيا التافه بمفاهيم تجرد العقل من هيبته ككيان يعبر عن تمتعه بمنزلة الخلافة الربانية ، انطباع سلوكي  يبحث عن المتاهة . بحكم واقعي  يسمى عاشق  الفن بمنعة الصادق او بيقين مصطنع والذي بالأحرى يتحدى إلية العقل الإلهي كونه يختزل فكرة الاختبار  وليس باحثا عن هياكل عظمية أو جدران ملومة ومؤثرات الحواس ليعيش بعالم اللذة  المحسوبة من الزمن المستقطع من حياة فهناك حدود معرفة للحياة  وبحث عن السعادة و الرفاهية  كي لا نكون من المتوكلة أو الزهاد هذا ما فرضه الزمان الذي لا يتوقف أبدا لذا لن ابحث يوما عن أسماء رنانة ولوحات بيعة بآلاف الدولارات وهي ولا تعني إي شي بالنسبة للركائز الكونية ولا تعطي للمخيلة جماعية  الا الهيام و الهفوة العابرة وهي شبيه بتقبل الطفل الكرة ثم لتخرج من إدارة بعد فترة ، نعم الاجتماعات و الإعلام في دور العرض شاكلة حضارية لكن للفن حدود يرتبط بالأصلة و الإبداع والتنظير بما يمكن إن يصطحب  من إحداث عالم الحقيقة المفقودة والناقصة والتي لا يمكن للحاسوب ان يجردها وهي الفكرة عن الإنسان ولذا علينا إن نبحث عن الإلهام الرباني وان  الفن مقدس كونه يخلد الشعوب والشعوب التي لا تمتلك الفكر  شعوب قرديه وبما إننا نؤمن بهذه الأفكار إلا إننا نكره التقليد كونه زائل ولا يعطي للشعوب هيبتها وخلودها وان أهمية الإبداع بالفن أهمية ذرة الأوكسجين بالماء فلا فن بدون إبداع والتقليد هو بمثابة خدعة وقضية كاذبة ولا يعطي إي ميزة للشخص سوى الاستحواذ والتخبط بالمنطق و الإقناع المزيف وهذه هي الرتابة والانزواء ومن هنا فكرنا بان نجد فنا يعيد لبغداد هيبتها فهي منبع أصول الحكمة ففيها العشق الإلهي وفيها منازل الأولياء وأقطاب العرفان والمحلقين بعالم الحقيقة والأسماء عالم  المتصوفة  فالتجريد كفن لا يعطي قيمة حقيقية للتجريد العقلي الذي يستند إلى المنطق الصوري لذا يعني بعثرة الاتزان فالواقع مجسم على أحسن الصور وانظر إلى دافنشي ومايكل أنجلو احضنوا الفكرة قبل الرسم كلوحة الإنسان او الآلة  فالفن بدون فكرة  لا يعطي   معنى كونها محطة للمترفين الذين يختزنون الوقت فقط لتضيعه على حساب موتهم فهم إحياء أموات فالإنسان علية إن يبحث بكيانه المؤثر ( يكون أو لا يكون)   لذا يجب إن يكون كيانا نافعا  وان لا يكون متربصا مخادعا كالذئاب  .

  ومن هنا جاءت فكرة حقيقة التجريد العقلي والمنهج الصوري للإبداع الخارج عن نقطة حقيقة وهي القدرة بالتجسيد للواقع ليبقى الفنان التجريدي يسموا بالعالم الصوري وحده لنقل الحقيقة التي لا يرها إلى هو عالم من الغرابة تحليق يسموا إلى وجدان الحقيقة ليرتقي إلى التجريد الحقيقي  ليضع بين يديك يديل الحقيقة وهي الصورة والفكرة بأنه واحد ه يجسد خلود وبالعمل الفني وبالفكرة  ومدى حنكة الفنان بتصوريه من إرهاصات العقل الباطني لا جدل   كونه  عمل لا بديل له أين نحن من هؤلاء الفنانين الذين يغصون في أعماق الإنسان  ليجدوا لنا ما فقدنه ونصبوا إلى معرفة ومن فنان مخادع مزيف أو لا يجد باللون إلى حرفة لإبراز مفاتن الطبيعة كلا نحن بالعراق وفي بغداد كيان يصبوا في ذاته هي مدارس العرفان الأولى فعالم العشق الإلهي والتجريد العقلي  والانبهار وذوبان في ذات الله   الذين تجردوا من زهو الدنيا وعاشوا في خلجان عالم المعرفة  انه عالم من  المثالية التي يرتقي اليها الفنان الذي يسموا بمعنى الإنسانية كمال  كوني ماكينة الخالد يحمل روح والعقل الأزلي وكيف لا ونحن من كان منا  اكبر لمدرسة للهوت  وكله تسند الى مفاهيم المعرفة الحدسية ناكرة الحواس  لنذكر رابعة ألعدويه كله كان هنا في بغداد الشريفة والسؤال اين نحن من مدارس الفن الأزلي اين رباعية الخيام أين تراث بابل و أشور وسومر أين نحن من معاهد الفنون اليوم التي بنية على الرتابة والتقليد .

  ولكي نضرب مثال  وان نكون على مقربة من الفن التجريدي الذي يجمع بين الواقع والقياس الهندسي ولتجريد الفكرة  وهيبة العقل الصوري  موضح في لوحة الإنسان التي هي بالأساس المذهب الفكري للمدرسة ، لوحه أساسية خارجة عن الاقتباس صيغة  بتجزئه الروح والغرائز فجرده الإنسان على أسس هندسية لتعمل على  إقناع مبيت  لتجرنا إلى ما هو نفعي في ما يمكننا من هذا الهيام الروحي في عالمنا المعاصر كدراسة لخلج الإنسان هذا الكيان الذي يمثل جوهر الوجود الكلي بعظمته وانه مصغر للكون والوجود

 

دروس مستنبطة من المذهب الفكري

مثال

 الشك المسيطر:-

إيجاز:

 

 يمتلك الإنسان غريزتان أساسيتان لهن تأثير فعلي على نفسية الإنسان باعتبار إن النفس هي المدعاة الحقيقية للتلذذ بالغرائز أكانت أساسية ام مستنبطه  منهما.

فالغريزة الأساسية لها تأثير فعلي على الشخصية ، فعندما يبدأ الإنسان بالشك بقدرته الفعلية لانجاز غاية معينة يتولد لديه حافز أخر لانجاز الغاية  نتجه التركيز قد يكون سلبي( وتدخل في عوامل الشخصية بالدرجة الأساسية التناقل السلوكي المستورث إضافة إلى  المؤثرات الإدراكية وبعثرة باتزان كونية الإنسان نتجه مؤثرات العصبية للولدين او للشخص نفسه أو نقص تكويني  في هرمون خلايا ذهن مما يودي إلى سيطرة الخوف من المقابل) نتجه الشك بالقدرة بواقع انفعالي ينتج منه الهروب من المجتمع والذي  يفقده الاحتكام إلى ذاته مما يجعله  يتجه لطلب المساعدة دائما  وينتج ذلك من خلال دوامة انفعالية داخل النفس  وأفكار محيطة تولد الخجل و تولد قيود ، إضافة إلى التأثير المقابل كالسخرية مثلا أو الضرب فيتوالد شخصية انهزامية فينتج عنها يقينا مسيطرا مصطنعا  ناتج عن الشك بالقدرة لانجاز الغاية  وهذا ما يسمى الشك المسيطر  و تقبل اليقين المصطنع من قبل الحاسة السادسة بالقناعة والتركيز المخالط  فتولد شخص عديم الثقة بنفسه

وقد يؤدي هذا التصرف إلى الجنون المسيطر  في حالة اشتراك غريزة الحب والشك في ان واحد  وغرائز مستنبطة أخرى  كحب الذات ومن هنا يتولد يقين مصطنع جنونيا يصعب على الطب النفسي معالجة ( الانفصام بالشخصية ) بعد تيقن الحاسة السادسة  من القناعة بحكم الواقع

وينتج أيضا  توليد كآبه انفعالية نتجه اشتراك القيم الروحية الخمسة  وبتركيز معين على الواقع المؤلم  فينهار الإنسان وقد تؤدي تلك الحالة الى التدمير النهائي غير قابل بالرجعة

 وهناك إمراض نفسية أخرى يمكن استنباطها من الواقع التناظري للمذهب الفلسفي  وبما يخص الحسرة والغيرة المفرطة حيث تلعب غريزة الحب الدور الأساسي بتلك الانفعالات لذا يمكن تعين كل الإمراض النفسية من خلال تلك التقسيمات التنظيريه لخلج الإنسان وكما هي موضحة سلفا

 كما يمكن معالجة بعض هذه السلوكيات بالاسترخاء ألاتزاني أي  هيكلة الصليب الذي يمر بالآصرة ورسمه بالمخيلة لإعادة اتزان كونيه الإنسان من البعثرة نتجه الانفعال أو الشحن المبعثر

 

المؤشرات التوضيحية

 الشك بالمحيط

عدم استقرار الشخصية

ارتباط بالأوهام

أساليب شاذة من التعامل

الواقع المؤلم المؤثر

شخص يكتمل فيه الرؤيا التطبيقية للشك المسيطر

 

 

 

 

مثال / إيجاز

 اختيار القدوة بأسلوب نهج القدرية  

إن اختيار القدوة  بميزة الارتكاز  يعتمد بالدرجة الأساس على أسلوب الاختيار الحر وله الفضل الكبير باستبيان المفارقات بين درجات الحماية الكونية للأشخاص المرشحين  وهي ميزه فطرية عند المرشح  يعمل على تقويتها  ولو حدث إن نكون  قد حددنا  صفات  ومميزات  القدوة  لفقدنا  أسس الارتكاز  للفرد ومن ثم نفقد  أسس الاتزان الطبيعي للمجتمع وهذا ما نسميه (بعثره الاتزان الكوني )

وعندما نفقد طموح أي شخص لدية ارتكازات قدريه  فقدنا المنافسة  والتي لها الفصل بتحفيز القدرات الكامنة  وهو أهم أسلوب لتميز الشخصية لكل شخص لديه قدره على القيادة

كما لو إن الممارسة حدثت بجو خال من المنافسة الصحيحة كعامل السرية والتكتم مثلا لحدث نوع من الشك  والذي يؤدي إلى فقدان المصداقية   وتعتبر المصداقية الدافع الرئيسي باستحداث درجة الإيمان من الغاية

الغاية من الممارسة :-

إن الأسس التي بنيت عليها سبل اختيار القدوة تكمن بالمحصلة النهائية ، الخدمة المتبادلة بين الفرد والمجتمع  فالمجتمع  يحصل على ارتكازات متعددة و متينة  نتجه تفوق أسس الارتكازات للإفراد كون هناك منافسه بدافع الحصول على منصب القدوة وهو صاحب اقوي ارتكاز لدى الجماعة

وبنفس الوقت فان الفرد سيحصل هو الأخر على فرص  لتقويه ارتكازه والتركيز عليه لبلوغ الغايات المرجوة وهي أهم سبل التنمية والتي توفر مجال واسع للإسعاد  ولذا  فالممارسة لا يمكن إن تنحصر على مرحلة معينه  وإنما  نعتبرها مسلك تربوي في كل مجالات الحياة العملية

 وهناك  ملاحظه نستطيع من خلالها إن نفرق بين الشخص المثالي والشخص  القدوة فالمثالي يكون قد اختير وفق أسس وثوابت  خاصة من حيث السلوك  ويكون اختياره في سياق المحدد من الالتزام

 إما القدوة فيدخل ضمن كل الارتكازات التي منحتها الطبيعة له

مثال:

مجموعة تتألف من ثلاثمائة شخص  ترشح ثلاثة أشخاص لمنصب القدوة :- 

البداية نعمل على تحسس السلوك والقدر الارتكاز للأشخاص المرشحين

الأول //

يمتلك قدرة خطابه منطقيه ويتعامل مع المجتمع  بأسلوب التمحور بالشخصية لإرضاء الجميع  ويحاول كسب المسئولين  عن طريق الاستخفاف  بكيانه  واقعة السلوكي مرضي

الثاني //

يمتلك مكانه علمية ولاعب كرة السلة جيد جدا   ويمتلك محبة الجميع لما يمتلكه من هيبة

الثالث //

يمتلك ارتكاز مالي عالي   كما يمتلك تعامل جماعي  ويمتلك صوت عذب  ومظهر جمالي عالي

 شروط التصويت

إن يقوم كل مرشح بمنصب  القدوة عليه إن يرفع  فيها المنجزات التي سيحققها عند انتخابه

على المنتخبين والمرشحين إن يرشحوا واحد ولا يجوز التكرار او عدم الترشيح

التأكيد على المبدأ الخلقي عالي للحاصلين على منصب القدوة وإلا سيفقد المنصب

  لنبدأ بميزة أسس الارتكاز للمرشحين  الثلاثة الجدول أدناه :-

الأول     

  1. يمتلك ارتكاز منطقي

  2. يمتلك ارتكاز اتكالي

  3. ذو سلوك طيب

  4. يمتلك ارتكاز جماعي

الثاني

  1.  يمتلك ارتكاز علمي

  2.  يمتلك ارتكاز اتكالي

  3.  يمتلك ارتكاز سلوك طيب

  4.  يمتلك ارتكاز  بدني

الثالث

  1. يمتلك ارتكاز مادي

  2. يمتلك ارتكاز جماعي

  3. يمتلك ارتكاز جمالي

  4. يمتلك ارتكاز شلوك طيب

وإثناء عملية الفرز لوحظ إن الشخص الثالث  قد فاز بالأكثرية

ومن هنا نستطيع إن نميز أسس الارتكاز للجماعة والدافع الحقيقي والمحفز  في الاختيار  ولذا نستطيع إن نقدر ونقيم الجماعة وذلك عن طريق تحسس أسس الارتكاز من ميول الاختيار

 القدرية وإرضاء الله عز قدرة :-

 إن لممارسة الانتخاب تعامل كوني مرضي لله كونها تتعامل مع ألسمه الحقيقية للمصداقية  فوجود  كائن على الأرض  يمتلك الاختيار ومسير ضمن إلية الاتزان الكوني ويدخل ضمن الاختبار الرباني  كونه  يمتلك روح التحكم  حيث إن الإنسان يتعامل بأسس التسيير الكوني لأسلوب القدرية كونها تعمل على حماية الوجود الكلي  ولكن لديه القدرة والخيار في تطويرها  والمفاضلة  كونه يمتلك النفس لتحكمها الغرائز من اجل حياة تحكمها المفاضلة والطموح والأنانية  والأفضلية  واسعد

ومن هنا  جاء السؤال

هل الإنسان مسير أم مخير

لذا نستطيع إن نقول بان الإنسان مسير في  اختيار الارتكاز  كونه كائن كوني  طبيعي مخير بأسس تطويره وأفضليه بناءه  

ومن هنا كل شي يسير بقدر الله عزة قدره  كما للقدر المحتم الأولوية بهذا التعامل كونه حكم الله غزه قدرة

المبينات  التوضيحية الأساسية :-

  1.  إليه التعامل المنجز

  2. الجهد المبذول                                             

  3.  الرقيب الصوتي الكوني                                

  4. الرقيب  التصوري الكوني                                

  5. الخالق عزه وجل

  6. ميزه التحكم

  7. جدار الحماية الكونية

  8. مساند لتقوية الارتكاز وهي ميزة للديمومة

  9. فقد الحماية

  10. كلما ازداد الجهد المبذول ازدادت درجة الحماية الكونية نتجه زيادة سمك الجدار

  11.  صمام  لتقيم الجهد المبذول

  12.  كابسات لرفع الجهد من اجل

  13. زيادة  سمك الحماية تقوية الارتكاز

                 

                       رسم توضحي لأسلوب نهج القدرية