الاستيحاء البدني :- 

ويقصد  به التعامل البدني ضمن سياق التركيز الحركي  منذ الطفولة وحتى  البرمجة المتكاملة للتعامل الظاهري الدقيق والذي يعتمد  اعتمادا كليا على العقل  الإدراكي والسيطرة الإرادية لذا يعتبر  ضمن  سياق  التعامل  العلماني  مبتدءا بالأسس على التحسس الملموس  باستحداث التكامل لبرمجة العقل الباطني بعد إعطاء الاعلام التخاطري بحكم الحاجة و تتم الإيعاز الى كل  الالية العقل المرتبطة بدينامكية الحركية من الدماغ إلى ابسط خلية عصبية  في الجسم لتحقيق الإيعاز المطلوب   لتحديد الطاقة المطلوبة للحركة ضمن ضوابط السيطرة الدقيقة لبرمجة الخالق وتحدث  ببصيرة إلية  عن طريق برمجة ذاتية دقيقة للغاية ولذا نستطيع إن نقول إن أي تعامل علماني يرتبط بالعقل الإدراكي الواعي كالحركة مثلا ينتهي روحانيا أي يخرج عن الإدراك الواعي أي ضمن السياق الروحاني أي عن طريق سيطرة الطاقة الكونية الكامنة إما التعامل الروحاني فيبدأ  ضمن سياق برمجة العقل الباطني بأساليب التركيز التخاطرية او الحركية او الذاتية  وينتهي ضمن سياق التحسس المادي اي الإدراكي المسيطر ذاتيا فقط عن طريق الوحدات المسيطرة داخل العقل الباطني وتلك احدى المفارقات بين التعامل العلماني والتعامل الروحاني وهذا ما درسنه مقارنة بعقل الإنسان الآلي بحكم الاختصاص الذي اعمل به .

إن لهذا القسم في المدرسة أهمية كبرى كونه يدخل ضمن سياق التخصص التنافسي لبرامج الألعاب الاولمبية  وكيفية استحداث فرق  فاعلة وببرمجة تربوية خاصة يكون لهم الدور  لحمل طموحات شعوبهم  وهذا كله يدخل ضمن اختصاص المدرسة كونها تحمل عقيدة فلسفية تطبيقية لاعتمدها على أسلوب التركيز  والتعامل  ضمن تحسس الارتكازات والسيطرة  على كل مجريات الغاية بدقة تفوق التصور وتحدد البعثرة بكل أنواعها  وتنتهج الإصرار على بلوغ الغايات  .

 إن لأسلوب القدرية  للتحسس الأسبقية بالإنذار  عن طريق رفع الارتكازات للطلبة يعطينا الأولوية بالفوز  كما لأساليب التركيز واستخدام اكبر طاقة كونيه كامنة للطلاب تجعله كيانا خارقيا وكلها برامج موجودة عند الدواب كالأسبقية بالإنذار  والقدرة بالتركيز لذا سيتم  ترويض الطلبة ضمن تلك الآليات وحسب سياق التنظيري الفلسفي للمدرسة ويمكن ملاحظة الدواب  عند سيطرتها على أفعالها اللاإرادية  إثناء السبات بأساليبها التركيزيه  لحكم الحاجة لديها  وقدرتها بالإنذار المبكر عند حدوث الأعاصير أو الزلازل بحكم قدرتها الارتكازية لارتباطها بالعقل المدبر جلة قدرة كل هذا سيكون ضمن بناء المناهج التربوية الخاصة بالمدرسة لذا سيكون المدرسين من ذو الاختصاص ويمرون بمراحل تربوية مكملة لتحصيلهم العلمي وضمن ضوابط دقيقة ومهمة .

فالمدرسة  وضمن تخصصها بأساليب التركيز  والمعرفة بالطبيعة الإدراكية للطلبة أكانت إبداعية  أو تقليدية وهي ميزة كونية كما شرحنها سابقا مثل الأقمار والشموس  وتحسس التناقل السلوكي المستورث والمؤثرات التدميرية للسلوك والكيان الإنساني كالاستخفاف بالشخصية او زرع الخوف او أساليب التباطؤ والتسويف او المراوعة لتعطيل الاحكام او السفسطة بالاقناع او الحقد المبطن والكراهية وغيرها وطرق السيطرة عليها وعلى البعثرة في الطاقة الكامنة للطلبة وإبعاد المؤثرات الخارجية  وتقوية ارتكازات الطالب خير دليل إلى الفوز بعد توفر الإمكانيات ألازمه للمدرسة والطلاب ليكون لتلك المجموعة  الاولويه بكل المجلات التنافسية وحسب برامج وتنظير الفلسفي  .

مثال :-

===    

 

بناء فريق مثالي يعتمد على التنظير الإجمالي لكل نقاط  للمدرسة التجريدية للإنسان :-

 

اختيار اللاعبين / يكاد هذا المنظور ذو مفهوم واسع في حقيقة الاختيار من ناحية الصحة الإجمالية  والتركيبة البدنية و قدرة الحواس ودرجة الاستيعاب الذهني وعمر الطالب والطبيعة الإدراكية له  والتطبع السلوكي المستورث أي أصالة الطالب  والقدرة الارتكازيه لتحسس درجة الحماية الكونية له كلها تدخل ضمن برامج المدرسة وهيئة المستشارين للمدرسة وبسياق التصويت العددي وجمع الأصوات للاختيار

الاختبارات من ناحية المحفزات النمو الإدراكي ضمن معرفة قدراته الإبداعية او التقليدية ومدى تحكمه بالية دون مؤثر ليستجمع الخوف من المقابل أو عدم الثقة بالنفس وقدرة النمو التحفيزي لة وتاثير  للحواس لديه   وما شابة ذلك  وكله يعمل على تنشيط سرعة برمجة العقل الباطني عن طريق التركيز وتحفيز نشاط النمو التخاطري للاعب ضمن رؤيا استباقيه للحدث وببرمجة  عقلية باطنية ضمن السيطرة على الحافز التخاطري  لبروز الطاقة أكانت حركية  او منطقية  ذو استبيان للواقع الدقيق قبل  حدوث  العارض  والاستفادة  منها طول شوطين بأسلوب منظم خارج عن البعثرة والتشتيت  وكيفية السيطرة على غريزة الشك وذلك بالقدرة  على  انجاز الغاية وبلوغ مراحله اليقين المطلق من التعامل كله يكمن ضمن التعامل الروحي للاعب ولذا يحتاج اللاعب إلى درجة من النمو  التطويري والمتابعة ضمن هذا المجال الدقيق من التعامل  والقدرة على التركيز  ولذا يجب استحداث برامج خاصة  للسيطرة بمجريات التعامل الروحاني ومن ضمنها  التأثير على القدرة العقلية  للاعب المقابل بأسلوب تخاطري  باستحداث أساليب الإعلام المبيت

التعامل ضمن سياق  رؤيا  للإنذار المبكر كما ذكرنها في استبيان الواقع  الدقيق من التعامل أي التعايش  ضمن  التحسس القدري المستقبلي للسلوك  والحركة  إثناء اللعب( أي معرفه حركة اللعب بأسلوب رؤيا باطنية مبرمجة )

تقوية الارتكازات للاعبين والكادر التدريبي لتقوية درجة الحماية الكونية ( أي الارتكازات السبعة  المعروفة في نهج القدرية )

التعامل الكوني  لاستمداد اكبر طاقة كونية  وحسب برامج مخصصه بهذا المجال

اعتماد أسلوب  المؤثرات التحفيزية للاعبين  أي مؤثرات صوتية او الرائحة او التذوق او استحداث بعض الآلام  .

المراقبة الفعلية الدقيقة للاعبين حفاظا على حدوث أي بعثرة بالطاقة بإعمال سلبية كالممارسة الجنسية أو نتاج عن تصرف سهر او ارق انفعالي والذي يودي الى ضعف بخزن الطاقة الكامنة أو مكابرة او تركيز مبعثر او استخدام مؤثرات جانبية كالمسكرات او الأطعمة غريبة وكله يوضح ضمن برامج خاصة

التركيز على اللياقة البدنية بالتدريب العلمي المبرمج والغذاء الجيد ذو السعرات العالية والوسائل الاضاحية والمعايشة مع الفرق الأخرى لرفع حاجز الخوف الناتج من الشك بالمجهول واجب عملي كما للآليات الحديثة لتقوية القدرات البدنية وهي معرفة في كل الفرق واعتماد اساليب التحفيز المعنوي لتنشيط الغرائز لتوفير مجال للرغبة

الاسترخاء والتأمل الطويل والسيطرة على الانفعالات والأفعال الاارادية كتحكم بالتنفس وهذا دليل على السيطرة على العقل الباطني تكون أساسية بعملية التدريب ، كل هذه الإعمال تكون سراب ان لن يكون هناك صدق بالمقدمات ونكران للذات من اجل الهدف السامي الذي يراد تحقيقه كما ان للتكرار الأهمية الكبرى لبلوغ الغاية كونه يعتبر المطرقة الأساسية على الحاسة السادسة بالإقناع المسيطر لبرمجة الخلايا للتحكم بالغاية .

   فالنقاط تعمل ضمن سياق البناء الفلسفي الفكري للمدرسة لبرمجة أشخاص من اجل غاية  تمكنهم من بلوغها  خدمة للمجتمع  ويمكن استحداث برامج أخرى  في كل المجالات الرياضية وبنفسي الصيغة كالرماية والفنون القتالية  والسباحة  والجري والقفز او الجمباز  وكلها تعمل ضمن  مناهج المدرسة وحسب الرؤيا الفكرية  لكل مرحلة  من تلك المراحل  في  البناء والاختيار  وأجناس و أعمار  والمراحل والقوى البدنية وكلها  تعمل  ضمن معاير الغاية المناط عملها فالمدرسة التجريدية للإنسان توضح  معاير أفكارها بالاستحاء البدني بهذه النظرة الموجزة ومن الله التوفيق .

او قد ينظر بعض الناس بان هكذا فرق لن تكون بمعنى الفرق وإنما هم الآلات بشرية ولكن لا قول ان العالم المعاصر أصبح يرى بالتنافس حاجة ومن هنا صيغة هذه الأفكار بهذا الأسلوب الدقيق والعميق